سيوف الاسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
سيوف الاسلام

منتدى دينى
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 قصه حياه الشيخ محمد رفعت

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
omar




عدد المساهمات : 24
لوحه الشرف : 92
تاريخ التسجيل : 03/09/2009
العمر : 29

قصه حياه الشيخ محمد رفعت Empty
مُساهمةموضوع: قصه حياه الشيخ محمد رفعت   قصه حياه الشيخ محمد رفعت Emptyالأحد سبتمبر 13, 2009 5:58 pm

سوف اتناول في هذا الموضوع قصه حياة شخصيه اسلاميه وعلما من اعلام الاسلام انه الشيخ الفاضل

الشيخ الفاضل محمد رفعت




[size=18]من بعض من منحهم الله نعمة حلاوة الصوت وجماله، وكان صلى الله عليه وسلم يفرح لسماع القرآن منهم، فيقول عن سالم مولى حذيفة وكان قارئًا مجيدًا: "الحمد لله الذي جعل في أمتي مثل هذا"، ويقول عن أبي موسى الأشعري: "إنه أوتي مزمارًا من مزامير آل داود" لجمال صوته، وحسن أدائه، ويجعل أبيَّ بن كعب في الذروة في دنيا التلاوة، ويصفه بأنه أقرأ أمته للقرآن.



على المنوال ذاته لم يعدم عصرنا الحديث من هؤلاء الأفذاذ، الذين ملأوا الدنيا نورًا وهدايةً ورشادًا، بتلاوتهم العطرة وأدائهم الجميل وصوتهم الذي يأخذ بالأسماع ويرقق المشاعر ويهذب الأحاسيس، ويملأ القلوب إيمانًا برب الأرض والسماء.



ومن هؤلاء المصطَفَين.. الشيخ محمد رفعت:

التعريف به

هو "محمد رفعت" محمود رفعت ولد يوم الإثنين (9/5/1882) بحي "المغربلين" بالدرب الأحمر بالقاهرة، وقد كان والده "محمود رفعت" ضابطًا في البوليس، وترقَّى من درجة جندي إلى رتبة ضابط، وبذلك انتقل ليسكن بـ"درب الأغوات" بشارع "محمد علي".



إصابته بالعمى

كان الشيخ محمد رفعت مبصرًا حتى سن سنتين، إلا أنه أصيب بمرض كُفَّ فيه بصرُه، وهناك قصة لذلك، فقد قيل إن امرأةً قابلته وقالت عن الطفل: إنه ابن ملوك (عيناه تقولان ذلك)، وفي اليوم التالي استيقظ الابن وهو يصرخ من شدة الألم في عينيه، ولم يلبث أن فقد بصره، وقيل إنه كان جميل الشكل عند ولادته فحسده الناس، فهاجمه مرضٌ في إحدى عينيه، ولكنَّ الإهمالَ في العلاج أثَّر عليها وأصاب عينه الأخرى فضعُف بصره شيئًا فشيئًا، حتى فقدت إحداهما القدرة على الإبصار وظلت الأخرى ضعيفةً، إلا أنه كان يرى بها بعض الشيء، وظلَّ كذلك حتى عام 1936م، وبينما كان يقرأ سورة الكهف بمسجد في الإسكندرية والناس في حشد عظيم، وعقب صلاة الجمعة أقبلوا يعانقونه ويقبِّلونه وبينما هم كذلك حاول أحدهم أن يصل إليه وسط التفاف الناس حوله ليقبله فطالت أصابع يده تلك العين عن غير قصد ففقأها وفقد بصره تمامًا بعدها!!



دور والده في حفظ القرآن

وهبه أبوه محمود بك لخدمةِ القرآن الكريم وحفظه وتلاوته عندما بلغ الخامسة من عمره، وألحقه بكتاب مسجد فاضل باشا بـ"درب الجماميز" بالسيدة زينب، فحفظ القرآن وجوَّده قبل العاشرة، وكان شيخه ومحفِّظه يحبه كثيرًا لإتقانه الحفظَ والتلاوة بصوت شجيٍّ، فعلَّمه التجويد وأعطاه شهادة إجادة حفظ القرآن وتجويده قبل بلوغه السادسة عشرة من عمره، وكتب فيها: إنه وبعد أن قرأ علينا الشيخ محمد رفعت القرآن الكريم تلاوةً وترتيلاً ومجودًا ومجزءًا فقد منحته الاعتراف بأهليته لترتيل القرآن وتجويده.



وحينها مات أبوه الذي كان قد تولى مهمة مأمور قسم الخليفة في تلك الفترة، فوجد الشيخ محمد رفعت نفسه عائلاً لأسرته، فلجأ إلى القرآن الكريم يحفظه ويجوِّده ويراجعه، حتى تمَّ تعيينه قارئًا للسورة يوم الجمعة بمسجد فاضل، ولم يتجاوز الخامسة عشرة من عمره، فذاع صيته، وكانت ساحة المسجد تضيق بالمصلين الذين أتوا لسماع الصوت الملائكي، وظلَّ يقرأ القرآنَ ويرتله في هذا المسجد قرابة الثلاثين عامًا؛ وفاءً منه للمسجد الذي بدأ فيه وحفظ فيه كتاب الله.



ولقد درس علمَ القراءات وبعض التفاسير، ودرس الموسيقى المهذبة والمقامات الموسيقية، فدرس موسيقى "بتهوفن"، و"موزارت"، و"فاجنر"، وكان يحتفظ بالعديد من الأوبريتات والسيمفونيات العالمية في مكتبته.



محمد رفعت محليًّا وعالميًّا

في 31/5/1934 افتُتحت الإذاعة المصرية، وطُلِب إلى الشيخ محمد رفعت أن يكونَ أول قارئ يستفتح الإذاعة بصوته الشجي ويستفتح يومياتها بالقرآن، فانتبه الشيخ مترددًا أن يكون في هذا حرام أو مكروه؛ حيث كان يَخشى أن يستمع الناس إلى القرآن وهم في الحانات والملاهي؛ ما يدل على ورعه وشدة تحرِّيه الحلال والحرام بل واحترام القرآن الكريم، ثم إنه استفتى الأزهر.



وكان افتتاح الإذاعة المصرية في يوم الخميس 31 مايو 1934، وكان الشيخ رفعت أول من افتتح الإذاعة بصوته، وذلك بعد أن استفتى شيخ الأزهر الشيخ محمد الأحمدي الظواهري وهيئة كبار العلماء عما إذا كانت إذاعة القرآن حلالاً أو حرامًا فجاءت الفتوى التي تقول بأن هذا الفعل حلال، وقد قدَّمه للقراءة عبر الميكروفون محمد سعيد لطفي باشا مدير الإذاعة وأحمد سالم مدير استوديو مصر، وكانت أول قراءة له من سورة الفتح، فقرأ يومها: ﴿إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا﴾ (الفتح: 1).



بل لقد طلبت منه بعد ذلك إذاعة الـ"بي. بي. سي" البريطانية أن يسجِّل لها القرآن بصوتِه، فرفض معتقدًا أن ذلك يعد حرامًا على أساس أنها إذاعةٌ أجنبيةٌ، فاستفتى الشيخ المراغي شيخ الأزهر في ذلك الوقت فصحَّح له اعتقاده فسجَّل لها سورة مريم، وبعد ذلك طلبت منه الإذاعة الأهلية أن يسجِّل لها وكان في مرضه الأخير فسجَّل لها بعضَ السور كالكهف ومريم ويونس على أسطوانتين، إلا أن صوته كان غير مرضٍ بالنسبة له، وظلت الإذاعة تُذيع له تلك التسجيلات طيلة حياته، ولم يكن راضيًا عنها، وبعد وفاته علم المسئولون بالإذاعة أن هناك تسجيلَين آخرين عند صاحبيه زكريا مهران ومحمد خميس وبعض التسجيلات الأخرى وبصوت قوي، واستطاعوا أن يحصلوا على تلك التسجيلات، وتمَّ إعادة طبعها واستعانت الإذاعة بالقارئ الشيخ أبو العينين شعيشع في استكمال بعض الآيات وربطها في الأسطوانات المسجَّلة لوجودِ عيوبٍ فنيةٍ بها، وهي التي تذاع الآن.



وتتابعت إذاعات العالم.. إذاعة برلين، ولندن، وباريس- أثناء الحرب العالمية الثانية- ليكون الاستهلال بالقرآن بصوت الشيخ كمقدمةٍ لما تقدمه من برامجَ عربيةٍ، ولم يكن الشيخ يلهث وراء المال والثراء أو أي شيء من حظ من متع الدنيا الزائل.



محمد رفعت.. داعيةٌ بصوته

وظل الشيخ رفعت قارئَ الإذاعة الأول، فلَمَع اسمه، بل لقد وصل الحال بأنه ذات يوم التقى بشيخ الإذاعيين علي خليل، وكان معه ضابط إنجليزي طيَّار، فأخبره علي خليل أن هذا الضابط سمع صوته في كندا، فقرَّر المجيء إلى القاهرة ليتعرَّفَ على الشيخ ثم أعلن الضابط إسلامه.
نعم لقد كان الشيخ رفعت يرفض التكسب عن طريق القرآن، فعندما دعاه حيدر آباد للسفر إليه بالهند وترتيل القرآن في الحفلات هناك مقابل 15 ألف جنيه رفض، وعزَّ عليه أن يرحل إلى الهند، خاصةً بعد أن علم بنية حيدر أباد بمحاولة إثنائه عن عزمه بالرجوع إلى مصر في حالة الموافقة على السفر للهند.. بل لقد ضاعفوا المبلغ إلى (45) ألف جنيه فأصرَّ على موقفه.



ولقد حاول الموسيقار محمد عبد الوهاب أن يثنيه عن الرفض وأغراه بالاستعداد لمرافقته في تلك الرحلة إلا أنه أصر على الرفض ولم يسافر ولم يقبل تلك الدعوة.



كانت للشيخ محمد رفعت موهبةٌ وقدرةٌ عجيبةٌ على تطويع الصوت حسب المشاهد القرآنية، ويعرف مواضع الترهيب والزجر والتشويق والترغيب، وكان يطوِّع صوتَه تبعًا للآيةِ التي يتلوها: فتارةً نراه إعصارًا هادرًا وتارة أخرى يفيض رقةً وعذوبةً وحنانًا، أما في الأذان فإنه سيد المؤذنين، فإذا سمعت أذانه فهو الأذان الأجمل؛ إذ تهتز لتهليله وتكبيره الخلائق وتختلج المشاعر إجلالاً واحترامًا لعظمة الأذان وهيبته.. حين يقول "الله أكبر" يعطي للفظ الجلالة النبرة الأعلى لتخرج كلمة (الله) بتهليلةٍ هائلةٍ أعلى وأقوى من الجواب (أكبر) فتسمعها وهي تجلجل في السماء.. وكثير من الناس أسلموا بعد سماعهم الأذان منه، والمؤمنون زادوا بسماعه إيمانًا وتصديقًا ويقينًا.



جانب من إنسانيته وأخلاقه

ومن أخلاق الشيخ رفعت أنه كان عفيفَ النفس زاهدًا في الحياة، فلم يكن طامعًا في المال، وإنما كان ذا مبدأ ونفس كريمة، حتى لقد عَرَضت عليه محطات الإذاعة الأهلية أن تُذيع له بعض آيات القرآن فرفض؛ بحجة أن ما يبثونه من أغانٍ خليعةٍ لا يتوافق مع بركة القرآن العظيم وتعاليمه العفيفة.



ومع أن الشيخ كان ذا مشاعرَ وعواطفَ متدفقةٍ، فقد كان كذلك إنسانًا تعتريه مواقفُ العنف والحماسة، وتمتلئ روحه بمشاعرَ جياشة لا يجد لها تعبيرًا إلا في دموعٍ خاشعاتٍ ترسلها أجفانه حينما يشتد عليه الخطب، قيل إنه زار أحد أصدقائه المرضى وهو في لحظاته الأخيرة ولما همَّ بالقيام من عند صديقه المريض، إذا بصديقه يمسك بيده ويقول له ملوِّحًا إلى طفلة صغيرة: "تُرى من سيتولى تربية هذه الصغيرة التي ستصبح غدًا يتيمة؟!"، فتأثَّر محمد رفعت بذلك الموقف، وفي اليوم التالي وهو يتلو القرآن وعندما تلا سورة الضحى، ووصل إلى الآية الكريمة: ﴿فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَر(9)﴾ (الضحى) ارتفع صوته بالبكاء وانهمرت الدموع من عينيه كأنها سيلٌ؛ إذ تذكر وصية صديقه، ثم خصَّص مبلغًا من المال لهذه الفتاة حتى كبرت وتزوَّجت.



وعُرف عنه العطف والرحمة والشفقة بالفقراء والبسطاء، فقد كان لا ينام حتى يطمئن على فرسه ويطعمه ويسقيه، ويوصي برعايته، وهو إحساسٌ عظيمٌ يعبِّر عما في قلبه من عواطف ملتاعة كلها شفافية وصفاء، وقد كان الشيخ يشتهر بالبكاء في القراءة، وكان يقرأ في الإذاعة على الهواء مباشرةً يومي الإثنين والجمعة قرابة الساعة.



كان الشيخ محمد رفعت طيبًا متواضعًا زاهدًا، ويكفي أن نذكر أنه رفضَ الذهابَ للقراءةِ في عزاء الملك فؤاد الأول، وفضَّل القراءةَ في عزاءٍ أحد جيرانه الفقراء بلا أجْرٍ.


مرضه ووفاته

وفي عام 1942م أُصيب الشيخ محمد رفعت بمرض (الزغطة)؛ حيث كانت تلازمه فترةً طويلةً تزيد على الثلاث ساعات يوميًّا، وتوقف عن التلاوة نهائيًّا عام 1944م، وظل قعيدًا بمنزله بعد أن طاف بعدد كبير من الأطباء ولكن دون جدوى.



وكان في تلك الفترة يذهب إلى الإذاعة يومين في الأسبوع هما يوما الإثنين والجمعة، وذلك حتى عام 1948م حيث اشتدَّ عليه المرض الذي كان يهاجمه أغلب ساعات يومه دون انقطاع، حتى إنها هاجمته مرةً أثناء قراءته بالإذاعة فامتنع عن الذهاب إلى الإذاعة بعدها لشعوره بالخوف على ضياع مكانته كقارئ عظيم، مكتفيًا بما قدَّم، حتى إنه فضَّل القراءةَ في إحدى مساجد حي السيدة زينب، وهو مسجدٌ فاضلٌ كان يقرأ فيه القرآن دون أن يذهب إلى الإذاعة.



وحينما كتب الصحفي أحمد الصاوي يطالب بالوقوف مع رفعت في محنته فانهالت عليه التبرعات من أنحاء العالم الإسلامي، إلا أنه لم يقبلها وردَّها كلها، وقال: "لقد عشت طول حياتي دون أن أمدَّ يدي لأحد، وهذا من فضل الله عليَّ، وقد كفاني جلَّ وعلا ذلَّ السؤال، فعندي إيراد منزلي الذي أقيم فيه وقطعة أرض في المنيرة عليها بضعة دكاكين، وإيرادها يكفي نفقات علاجي".



وفي يوم الإثنين بعد ميلاده بثمانية وستين عامًا تحديدًا مات الرجل الذي عرف كيف يصل بصوته الحنون ونبراته الرخيمة إلى أعماق القلوب.. مات صاحب الصوت الذي ظلَّ يجلجل على أمواج الأثير، مردِّدًا آيات الله في الآفاق.



قالوا عن الشيخ محمد رفعت

قال عنه الأديب محمد السيد المويلحي: "سيد قراء هذا الزمن، موسيقيٌّ بفطرته وطبيعته، إنه يزجي إلى نفوسنا أرفع أنواعها وأقدس وأزهى ألوانها، وإنه بصوته فقط يأسرنا ويسحرنا دون أن يحتاج إلى أوركسترا".



ويقول أنيس منصور: "ولا يزال المرحوم الشيخ رفعت أجمل الأصوات وأروعها، وسر جمال وجلال صوت الشيخ رفعت أنه فريدٌ في معدنه، وأن هذا الصوت قادرٌ على أن يرفعك إلى مستوى الآيات ومعانيها، ثم إنه ليس كمثل أي صوت آخر".



ويصف الموسيقار "محمد عبد الوهاب" صوت الشيخ محمد رفعت بأنه ملائكي يأتي من السماء لأول مرة"، وسُئِل الكاتب الكبير "محمود السعدني" عن سرِّ تفرد الشيخ محمد رفعت فقال: "كان ممتلئًا تصديقًا وإيمانًا بما يقرأ".



أما الأستاذ "علي خليل" شيخ الإذاعيين فيقول عنه: "إنه كان هادئ النفس، تحس وأنت جالس معه أن الرجلَ مستمتع بحياته، وكأنه في جنة الخلد، كان كيانًا ملائكيًّا، ترى في وجهه الصفاء والنقاء والطمأنينة والإيمان الخالص للخالق، وكأنه ليس من أهل الأرض".



ونعَته الإذاعة المصرية عند وفاته إلى المستمعين بقولها: "أيها المسلمون.. فقدنا اليوم عَلَمًا من أعلام الإسلام".



أما الإذاعة السورية فجاء النعي على لسان المفتي؛ حيث قال: "لقد مات المقرئ الذي وهب صوتَه للإسلام




قصه حياه الشيخ محمد رفعت .jpg
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هازم الصمت

هازم الصمت


عدد المساهمات : 196
لوحه الشرف : 272
تاريخ التسجيل : 03/09/2009
العمر : 29
الموقع : http://rappelz.gamepower7.com/index.php/ref?rid=88661

قصه حياه الشيخ محمد رفعت Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه حياه الشيخ محمد رفعت   قصه حياه الشيخ محمد رفعت Emptyالإثنين سبتمبر 14, 2009 5:32 am

la;,v ulمشكور عمر ونتنظر منك المزيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://rappelz.gamepower7.com/index.php/ref?rid=88661
شدى الايمان




عدد المساهمات : 41
لوحه الشرف : 87
تاريخ التسجيل : 04/09/2009

قصه حياه الشيخ محمد رفعت Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه حياه الشيخ محمد رفعت   قصه حياه الشيخ محمد رفعت Emptyالسبت سبتمبر 19, 2009 12:07 pm

جزاك الله خيرا اخ عمر

على قصة هدا الشيخ الفاضل

رحمه الله وجعل قبره رياضا من رياض الجنة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
plue flower

plue flower


عدد المساهمات : 37
لوحه الشرف : 77
تاريخ التسجيل : 08/09/2009
العمر : 32

قصه حياه الشيخ محمد رفعت Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه حياه الشيخ محمد رفعت   قصه حياه الشيخ محمد رفعت Emptyالجمعة سبتمبر 25, 2009 10:42 am

مشكور عمر على القصه









وفقك الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصه حياه الشيخ محمد رفعت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دعاء ختم القران لفضبله الشيخ حامد محمد حمد(دعاء رائع لسنه 2009)
» شوفوا من وين اجا اسم محمد
» سلسله لماذا محمد لفضيله الدكتور حازم شومان
» جبريل يسال والنبى يجيب للشيخ محمد حسان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سيوف الاسلام :: خطب دينيه-
انتقل الى: